حراك بدأه الأسرى الفلسطينيون بقيادة
الأسير مروان البرغوثي منذ الـ17 من إبريل عام 2017م.
وجاء هذا الحراك بعد فشل المفاوضات
بين إدارة السجون الإسرائيلية والأسرى الفلسطينيين الذين كانت مطالبهم على النحو
التالي:
- تركيب تلفون عمومي للأسرى في جميع السجون.
- السماح للأسير بالتصوير مع الأهل.
- إغلاق ما يسمى سجن الرملة الذي لا يرقى إلى وصف مستشفى.
- إطلاق سراح الأسرى المرضى خاصة أصحاب الأمراض المستعصية.
- اللقاء المباشر مع الأهل دون حواجز خاصة من هم أقل من 16 سنة.
- إدخال الصحف والمجلات والكتب التي تأتي للأسير من خلال الزيارة.
- السماح للأسرى بتقديم امتحان التوجيهي بشكل رسمي.
- إنهاء سياسة العزل الانفرادي.
- إنهاء سياسة الاعتقال الإداري.
- إعادة التعليم في الجامعة العبرية المفتوحة.
وعانى الأسرى خلال الإضراب من عدد من
الأمراض مثل التقيؤ المستمر، والنقص الحاد في الوزن وأمراض الجهاز الهضمي.
إجراءات الاحتلال ضدهم كانت:
- اقتحام
وحدة اليماز السجون في ساعات الفجر بشكل يومي مع تفتيش دقيق.
- مصادرة
ملح الطعام الذي كان يحفظ معدات الأسرى من التعفن.
- تعمد
التفتيش العاري للأسرى المضربين
- تعمد
تقديم الطعام للأسرى المضربين كنوع من التعذيب النفسي.
المصدر:
وكالة معاً
قناة المنار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق